فصل: تفسير الآية رقم (197):
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
صفحة البداية
<< السابق
1657
من
23844
التالى >>
تفسير الآية رقم (197):
مناسبة الآية لما قبلها:
القراءات والوقوف:
القراءات:
الوقوف:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {الحج أشهر معلومات}:
قال الفخر:
قال ابن عاشور:
قال الخازن:
قال الفخر:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ}:
قال البقاعي:
قال الفخر:
قال ابن عاشور:
قال الفخر:
الفهرس الفرعى
قال ابن العربي:
قال الفخر:
قال ابن عاشور:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ}:
قال البقاعي:
قال الفخر:
قال ابن عرفة:
قال الخازن:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى}:
قال البقاعي:
قال الفخر:
قال التستري:
قال القرطبي:
من أقوال المفسرين في قوله تعالى: {وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}:
قال البقاعي:
قال الفخر:
أسئلة وأجوبة:
سؤال: لم لم يسمّ الله تعالى أشهر الحج في كتابه؟
سؤال: لم وضع المظهر موضع المضمر؟
سؤال: قال ابن عرفة: فإن قلت: لم أعيد لفظ الحجّ مظهرا، وهلا قيل: فمن فرضه فيهن؟
سؤال: ما الحكمة في أن الله تعالى ذكر هذه الألفاظ الثلاثة لا أزيد ولا أنقص، وهو قوله: {فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الحج}؟
سؤال: لم قرن الفسوق بالرفث؟
سؤال: قيل لابن عرفة: ما الفرق بين جواز تقديم إحرام الحجّ على أشهر الحج ومنع تقديم إحرام الصلاة على وقتها؟
سؤال: قوله: {وما تفعلوا خير يعلمه الله} لم عُقب به النهي عن المنهيات؟
سؤال: لم خصّ أولي الألباب بالخطاب مع أن الأمر يعم الكل؟
من لطائف وفوائد المفسرين:
فائدة في تكرار لفظ الحج ثلاث مرات في الآية:
قال التستري:
من فوائد الشعراوي في الآية:
من فوائد الجصاص في الآية:
من فوائد ابن العربي في الآية:
التفسير المأثور:
فوائد لغوية وإعرابية:
موعظة:
قال ابن الجوزي:
الفهرس الفرعى